قصة حقيقة عن صديقي او اعتبرته صديقي

في اوخرا السنة الدراسية للصفة التاسع عندما كنا نراجع للإمتحانات سويا في الطريق في
إحدي الايام كنت انا وصديقي رتجعين من المدرسة الي البيت كانت البنات ترجع معنا من نفس الطريق
في إ حدي الايام راجعين من المدرسة الي البيت وكنا منهمكين في الدراسة في الطريق فوقع دفتر رياضيات يخص فتاه
فذهب واخذ الدفتر وقال للبنت الدفتر وقع من حقيبتك خذيه الفتاه فلم ترد الفتاه عليه فاعتقدة انه يغازلها فقال لها اسمها
فصدقت واخذت الدفتر واغلقت الحقيبة وبكت من الخجل وذهبت وركبت السيارة ولم تمر من الشارع عدت ايام
واعجب الشاب الفتاه وانتظر الشاب تافتاه ان تمر من نفس الشارع ولم تمر ويأس الشاب واعتقد انها لم تمر من الشارع
ورجعنا ناجع للامتحاناتمن نفس الطريق علي امل ان ترجع الفتاه في احدي الاياىم قد راي الشاب الفتاه فقال لها كيف الامتحان
ولم ترد عليه ولم ييأس في اليو التالي إستيقظ الشاي باكرا حتي ان ردت عليه الصباح ففرح الشاب وتعرف عليها الشاب وكل يوم يستسقظ
ليراها ويمشي معا في الصباح .
وبقي اصدقاء حوالي 7 سنوات بعد ان انهي الثانوية العامة لم يرد ان يدرس في الجامعة فقال لاهله انا اريد ان اشتغل فذهب ليعمل عند اقاربه
عامل نظافه في المستشفي فاشتغل وم شغله قد خطب صديقته.
وبعد عامين من الخطوبة اتت لزيارة احدي الاقارب في المستشفي فكانت اخر ايامها فكانت وعندما انتهت زيارتها فذهب ليوصولها الي الشارع
ليوقف لها سيارة ووقف لها سيارة وعندما وقفت لها سيارة ودفعه الاجرة للسائق وابتعد عن السيارة قليلا حتي اتت شاحنة كبيرة ورتطمت بالسيارة
ولم تمت حتي حملها من غير وعي وماتت بين يديه.....................

روووووووووووووووووعه

مشكووور علي مرووورك